دراسة جديدة : عصير البنجر قد يساعد الأشخاص المصابين بأمراض القلب التاجية

في دراسة جديدة : عصير البنجر قد يساعد الأشخاص المصابين بأمراض القلب التاجية ..
بحث جديد يشير إلى أن كوبا يوميا يقلل من الالتهابات الضارة عن طريق زيادة مستويات أكسيد النيتريك.
أظهر بحث جديد أن تناول كوب من عصير البنجر يوميا يمكن أن يقلل الالتهابات الضارة لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب التاجية.
مرض القلب التاجي هو أكثر أنواع أمراض القلب شيوعا ، وهو السبب الأكثر شيوعا للنوبات القلبية وأكبر قاتل لكل من الرجال والنساء في جميع أنحاء العالم.
يعاني الأشخاص المصابون بهذه الحالة من انخفاض مستويات أكسيد النيتريك ، الذي ينتجه الجسم بشكل طبيعي وهو حيوي لصحة جيدة. بالإضافة إلى دوره في تنظيم ضغط الدم ، فإن له تأثيرات مهمة مضادة للالتهابات.
قال الدكتور أسد شبير ، زميل الأبحاث السريرية في جامعة كوين ماري في لندن ، الذي قاد البحث: "الالتهاب أمر حيوي لحماية الجسم من الإصابة والعدوى". ومع ذلك ، يمكن أن يؤدي الالتهاب المستمر في الأشخاص المصابين بمرض القلب التاجي إلى تفاقم تجاعيد الشرايين ، مما يجعل حالتهم أسوأ ويزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية.
"يشير البحثن إلى أن كوبا يوميا من عصير البنجر يمكن أن يكون إحدى الطرق للحصول على النترات غير العضوية في النظامن الغذائي للمساعدة في وقف الالتهاب الضار." تم تقديم البحث الممول من قبل مؤسسة القلب البريطانية (BHF) في مؤتمر جمعية القلب والأوعية الدموية البريطانية في مانشستر.
درس الباحثون ما إذا كان عصير البنجر اليومي الغني بالنترات غير العضوية سيزيد من مستويات أكسيد النيتريك ، وما إذا كان هذا سيؤثر على الالتهاب.
قال البروفيسور جيمس ليبر ، المدير الطبي المساعد لمؤسسة BHF: "يشير هذا البحث إلى أن زيادة مستوى النترات غير العضوية في نظامك الغذائي يمكن أن يساعد في تقليل الالتهاب في جسمك". "نحن نعلم أن الالتهاب يلعب دورا مهما في تطور أمراض القلب والأوعية الدموية ، وبالتالي فإن التدخلات التي يمكن أن تثبط الالتهاب لها إمكانية كعلاجات مستقبلية لمعالجة هذا الأمر."
المصدر : صحيفة الجارديان البريطانية

دراسة حديثة: الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف في سن الشيخوخة

 
توصلت دراسة حديثة إلى أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف في سن الشيخوخة.
ووجدت الدراسة، التي أجريت على 1200 طفل وقعت متابعتهم لمدة 30 عاما، أن الأطفال الأكثر رشاقة ونحافة لديهم مهارات تفكير أفضل في وقت لاحق من الحياة.
وشهدت بدانة الأطفال ارتفاعا في معدلاتها بشكل كبير خلال العقود القليلة الماضية. وألقت الكثير من الأبحاث اللوم في هذا الارتفاع، الذي لوحظ أيضا لدى البالغين، على الوجبات الغذائية السريعة وأنماط الحياة المستقرة، التي تتسم بقلة الحركة.
وبينما يمكن اتخاذ عدد من الإجراءات للمساعدة في فقدان الوزن، فإن الخرف ما يزال حالة مستعصية على الطب ولا يوجد علاج له حتى الآن، ولا توجد طريقة مثبتة لمنع فقدان الذاكرة أيضا.
ويصف الخرف مجموعة من الاضطرابات العصبية التقدمية. وقد ارتبط الحفاظ على الصحة وممارسة الرياضة في منتصف العمر مرارا وتكرارا بدرء خطر الخرف.
وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن التأثير الوقائي يمكن أن يبدأ حتى في وقت مبكر من الحياة.
وقالت ميشيل كاليسايا، كبيرة الباحثين في الدراسة الحديثة، من جامعة موناش في ملبورن، إن النتائج تدعم استراتيجيات الصحة العامة لخفض معدلات السمنة لدى الأطفال.
وأضافت: "تطوير الاستراتيجيات ... مهم لأنه يمكن أن يساهم في تحسين الأداء المعرفي في منتصف العمر".
وتشير الدراسة أيضا إلى أن الاستراتيجيات الوقائية ضد التدهور المعرفي في المستقبل قد تحتاج إلى البدء منذ الطفولة المبكرة.
وزعمت أن هذا "حتى يتمكن الدماغ من تطوير احتياطي كافٍ ضد تطور الحالات مثل الخرف".
واختبرت الدراسة، التي بدأت في عام 1985، 1244 طفلا حول السرعة التي يمكنهم بها الجري لمسافة ميل واحد، وإلى أي مدى يمكنهم القفز، ومدى السرعة التي يمكنهم بها الركض لمسافة 50 مترا، وعدد تمارين الضغط التي يمكنهم القيام بها في 30 ثانية.
كما تم أخذ قياسات نسبة الخصر إلى الورك لتحديد النحيفين ومن لديهم المزيد من الدهون.
ووقع اختبار المشاركين مرة أخرى بين عامي 2017 و2019، عندما كانوا في الأربعينيات من العمر، ولكن هذه المرة لقدرتهم المعرفية.
وقيمت الاختبارات وقت رد الفعل والذاكرة ومدى الانتباه. ووجد الباحثون أن أولئك الذين كانوا أكثر رشاقة ونحافة خلال مرحلة الطفولة سجلوا درجات أعلى في الاختبارات القصيرة بالنظر إلى سرعة معالجتهم وانتباههم.
وقال الباحثون إن هذا كان مهما لأن الانخفاض في الأداء المعرفي في منتصف العمر مرتبط باحتمالات أكبر للضعف الإدراكي المعتدل والخرف الكامل في الشيخوخة.
ويعتقد أن التمتع باللياقة البدنية أثناء الطفولة يحسن صحة القلب والأوعية الدموية عن طريق الحفاظ على الأوعية الدموية التي تغذي الدماغ في حالة جيدة.

تقدير الرقم الحمضي في الزيوت والدهون - Acid value


تعريف الرقم الحمضي (Acid value)
هو عدد ملليجرامات البوتاسا الكاوية اللازمة لمعادلة الأحماض الدهنية الحرة الموجودة في 1 جرام زيت او دهن. 


تعريف النسبة المئوية للحموضة (Acidity %)
هو عدد جرامات الأحماض الدهنية الحرة الموجودة في 100 جرام زيت او دهن منسوبة لحامض دهني محدد مثل (حامض الأولييك). 


مصدر الأحماض الحرة في الزيوت والدهون

  1. التحلل الطبيعي بفعل إنزيمات التحلل المائي.
  2. زيادة التحلل بفعل وجود الماء في الزيت.
  3. ظروف التخزين السيئة للبذور الزيتية. 

أضرار تواجد الأحماض الدهنية الحرة في الزيوت والدهون

  1. سهولة أكسدتها وتحللها الى سلاسل كربونية أقصر سهلة التطاير وخاصة الأحماض الدهنية الغير مشبعة.
  2. إنخفاض الصفات الحرارية لها. 

الأساس العلمي للتقدير

تقدير كمية الأحماض الدهنية الحرة في العينة بمعلومية ملليمكافئات القلوي معلوم القوة.

 

RCOOH + KOH → RCOOK + H2O

 
الأدوات المطلوبة
سحاحة 25 – 50 مل بدقة 0.1 مل.
دورق مخروطي 250 مل.
ماصة 10 مل.
سخان سطحي (Hot plate) 


الكيماويات المطلوبة
محلول بوتاسا كاوية بتركيز 0.1 عياري وتظبط عياريته باستخدام محلول فيثالات بوتاسيوم هيدروجينية.
كحول إيثيلي 95%.
مخلوط كحول ايثيلي 95% + الايثير بنسبة 1 : 1
دليل فينول فيثالين. 

الخطوات العملية للتقدير
تخلط العينة جيدا قبل وزن العينة وفي حالة عينات الدهون الصلبة يتم إسالتها وخلطها جيدا ثم توزن العينة.

يوزن في الدورق المخروطي 5 جرام من العينة الى اقرب رقمين عشريين.

يضاف اليهم 50 مل من الكحول الايثيلي 95% المتعادل او المخلوط.

يوضع الدورق على السطح الساخن لحين امتزاج العينة مع الكحول تماما.

يوضع 2 – 3 نقاط من دليل الفينول فيثالين ثم تتم المعايرة بشكل مباشر. 


تتم عملية المعايرة حتى ظهور اللون الوردي الممزوج بلون العينة الأصلي وثباته لمدة 30 ثانية ثم تؤخذ قراءة السحاحة.

يجرى عمل تجربة بلانك وعدم وضع عينة، فيؤخذ 50 مل من الكحول الايثيلي ويسخن ثم يضاف اليه نقاط من دليل الفينول فيثالين وتتم المعايرة حتى اللون الوردي وتؤخذ القراءة.  

الحسابات

ملليمكافئات القلوي = ملليمكافئات الحامض
ح * ع = ( 1000 ∗ و) / م

الرقم الحمضي = ( ح * ع * 56.1 * 1000 ) / (وزن العينة * 1000)

الرقم الحمضي =
( ح * ع * 56.1 ) / (وزن العينة ) 


الرقم الحمضي = النسبة المئوية محسوبة كحامض أولييك * 1.99

الرقم الحمضي >>>>>> 56.1

النسبة المئوية >>>>> 28.2

الرقم الحمضي = النسبة المئوية * (56.1 / 28.2) 

مثال آخر: حامض البالميتيك في زيت النخيل .. الوزن المكافئ 256

الرقم الحمضي >>>>>> 56.1

النسبة المئوية >>>>> 25.6

الرقم الحمضي = النسبة المئوية * (56.1 / 25.6)

الرقم الحمضي = النسبة المئوية * 2.19 

 

تقدير الرقم الحمضي للزيوت العطرية

يؤخذ 5 جرام عينة ويضاف اليها 15 مل كحول ايثيلي 95% متعادل.

يقلب جيدا حتى الإمتزاج ويضاف الدليل ويعاير بالقلوي حتى اللون الوردي.
 

ملاحظات هامة

اذا تعدى حجم القلوي 10 مل ولم تنتهي المعايرة توقف المعايرة ويتم تقليل وزن العينة إلى 1 جرام.

إذا تعدى حجم القلوي 10 مل مرة آخرى توقف المعايرة ويتم تحضير قلوي بتركيز 0.5 عياري ويؤخذ وزن عينة 1 جرام وتكرر التجربة.

لا يفضل استخدام لهب مباشر عند تسخين العينة مع الكحول للإمتزاج ويفضل استخدام سطح تسخين.

اذا كانت العينة متصلبة كالدهون يتم اسالتها اولا ومزجها ثم سحب العينة ويجب الا تتجاوز درجة حرارتها بعد الاسالة أكثر من 10 درجات فوق درجة إنصهارها. 

 

مثال (1)

في تقدير الرقم الحمضي لعينة زيت، أُخذ وزن عينة 5.22 جرام وأضيف اليه 50 مل مخلوط كحول + إيثير وتمت المعايرة وكانت قراءة السحاحة للعينة 2.3 مل. وقراءة البلانك 0.2 مل، وعيارية البوتاسا المستخدمة كانت 0.0986 عياري

إحسب الرقم الحمضي للعينة.

إحسب النسبة المئوية للأحماض الحرة محسوبة كحامض أولييك.

الرقم الحمضي = (ح ت - ح ب) * ع * 56.1 / وزن العينة

= (2.3 – 0.2) * 0.0986 * 56.1 / 5.22

= 2.23 ملليجرام بوتاسا كاوية/جرام عينة.


= (2.3 – 0.2) * 0.0986 * 28.2 / 5.22

= 1.12 % محسوبة كحامض أولييك.

أو النسبة المئوية محسوبة كحامض أولييك = الرقم الحمضي * 0.5

= 2.23 * 0.5

= 1.12 % محسوبة كحامض أولييك. 


للمزيد من الشرح والمعلومات تابع الفيديو



تقدير الحموضة في العصائر والمشروبات

 

تعريف الحموضة : كمية الأحماض العضوية الموجودة في العينة وتحسب كنسبة مئوية ( .... % وزن / حجم ).

مصدر الحموضة في العصائر:
  1. الأحماض الموجودة بشكل طبيعي في الفاكهة.
  2. الأحماض المضافة أثناء العمليات التصنيعية بغرض الحفظ او الطعم او القوام ..... إلخ.
  3. تكون الأحماض نتيجة للنشاط الميكروبي والإنزيمي في الأغذية.
أهمية تقدير الحموضة
  1. مطابقة المنتج للمواصفة القياسية والقوانين الحكومية.
  2. مطابقة المنتج للمواصفات الداخلية التي يقرها المُصنِع.
  3. الوقوف على حالة المنتج من حيث الطزاجة.
  4. المراقبة المستمرة لجودة الخامات والمنتج اثناء الخطوات التصنيعية المختلفة.
  5. مدلول عام على إحتمالية الحمل الميكروبي في المنتج.
طرق تقدير الحموضة
  1. المعايرة بالقلوي.
  2. قياس درجة الـ pH
أولا: تقدير الحموضة بالمعايرة بالقلوي
الأساس العلمي:

تعتمد الطريقة على حساب ملليمكافئات الأحماض في العينة عن طريق معادلتها بملليمكافئات قلوي معلوم القوة.

الأدوات

سحاحة 25 – 50 مل بدقة 0.1 مل.

ماصة 10 مل.

دورق خروطي زجاجي 250 مل.

كأس زجاجي 250 مل.

الكيماويات

محلول صودا كاوية او بوتاسا كاوية بتركيز 0.1 عياري.

محلول فيثالات بوتاسيوم هيدروجينية بتركيز 0.1 عياري لضبط قوة الصودا او البوتاسا.

دليل فينولفيثالين.

ماء مقطر.

الخطوات العملية للتقدير

تقلب العينة جيدا ثم يؤخذ 10 مل من العينة في الدورق المخروطي.

يضاف 2-3 نقاط من دليل فينولفيثالين ويرج الدورق.

تتم المعايرة من لون العصير حتى اللون الوردي.

الحالات الخاصة
العصائر حمراء اللون او القاتمة.

يجرى تخفيف العينة:

يؤخذ 10 مل من العينة وتكمل حتى 100 مل بالماء المقطر، ثم تخفف مرة آخرى بنفس الطريقة إذا لزم الأمر.

الحسابات

ملليمكافئات القلوي = ملليمكافئات الحامض

ح   *   ع   =   ( و   *   1000 ) / م

ح: قراءة السحاحة

ع: عيارية القلوي

و: وزن الأحماض في العينة

م: الزن المكافئ للحامض الأكثر شيوعا في العينة.

لحساب النسبة المئوية للحموضة يتم أولا حساب وزن الأحماض في العينة

و   =   ( ح    *   ع   *   م ) / 1000

وبالتالي تكون النسبة المئوية للأحماض

% = ( ح    *   ع   *   م   *   100 ) / ( 1000 * حجم العينة )

مثال (1)

عينة عصير جوافة، كان حجم العينة المأخوذ 10 مل وبعد المعايرة كانت قراءة السحاحة 2.4 مل، وقوة الصودا الكاوية 0.1121 عياري.

إحسب النسبة المئية للأحماض مقدرة كحامض ستريك.


% = ( ح    *   ع   *   م   *   100 ) / ( 1000 * حجم العينة )

    = (2.4 * 0.1121 * 64 * 100) / (1000 * 10)

    = 0.172 % مقدرة كحامض ستريك.

مثال (2)

عند تقدير الحموضة لعينة عصير فراولة، أُخذ 10 مل من العينة الأساسية وأُكملت الى 100 مل بالماء المقطر ثم أُخذ من المُخفف 10 مل في دورق مخروطي وأضيف اليه 40 مل ماء مقطر وتمت المعايرة وكانت قراءة السحاحة 0.8 وقوة الصودا الكاوية 0.1121 عياري.

إحسب النسبة المئوية للأحماض مقدرة كحامض ستريك.


% = ( ح    *   ع   *   م   *   100 ) / ( 1000 * حجم العينة )

    = ( 0.8 * 0.1121 * 64 * 100 ) / (1000 * 1 مل)

    = 0.574 % مقدرة كحامض ستريك.

أو

% = ( ح   *  ع  *  م  *  100 * عامل التخفيف ) / ( 1000 * حجم العينة )

 = ( 0.8 * 0.1121 * 64 * 100 * 10) / (1000 * 10 مل)

 = 0.574 % مقدرة كحامض ستريك.

في حالة العصائر القاتمة

تقلب العينة جيدا ويؤخذ 10 مل من العينة في كأس زجاجي سعة 250 مل.

يضاف الى العينة 2 – 3 نقاط دليل فينولفيثالين.

يضاف 40 مل من الماء المقطر مع العينة في الكأس.

يتم قياس الـ pH باستخدام جهاز pH meter.

يتم بدء عملية المعايرة باستخدام القلوي يفضل استخدام قلوي مخفف 0.01 او 0.05 عياري، مع الاستمرار في قياس الـ pH بشكل مستمر.

ملاحظة ارتفاع درجة الـ pH للعينة والتوقف عند بدء الوصول الى درجة pH = 8.2 : 8.3 وتؤخذ قراءة السحاحة وتحسب كسابقتها.

قياس درجة الـ pH

الأساس العلمي:

قياس اللوغاريتم السالب لنشاط أيون الهيدروجين في العينة ويتم باستخدام جهاز pH meter.

الخطوات العملية

معايرة جهاز pH meter باستخدام محاليل منظمة بدرجات pH 7 و 4 ثم وضع الاليكترود في ماء مقطر قبل القياس.

يوخذ 10 مل من العينة يضاف اليها 40 مل ماء مقطر ثم يوضع الاليكترود في العينة وتؤخذ القراءة عند الثبات.

 

تابع فيديو شرح تقدير الحموضة في العصائر والمشروبات


 

 

ما هو عدد فيروس كورونا على كوكب الأرض ؟ عالم رياضيات يجيب


 


 لو استطعنا تجميع فيروس كورونا من جميع انحاء العالم ووضعهم معا فما هو الحجم المتوقع الناتج عن هذا العدد الضخم من فيروس كورونا ؟؟

تحضير المحاليل الكيميائية

 

يعد تحضير المحاليل الكيميائية موضوع مهم جدا للعاملين بمجال الصناعات الغذائية حيث أن كل التجارب الكيميائية المعملية تتطلب لإجرائها تحضير محاليل كيميائية مختلفة واليوم سوف نرى بعض الأساسيات العامة في تحضير وضبط المحاليل الكيميائية.

تقدير فيتامين (ج) حامض الأسكوربيك في الأغذية



تقدير فيتامين (ج) (حامض الاسكوربيك) في الأغذية والمنتجات المختلفة

الأساس العلمي :

يتفاعل حامض الاسكوربيك مع صبغة 2، 6 داي كلوروفينول إندوفينول في تفاعل أكسدة وإختزال فيتسبب في إختزال الصبغة وأكسدة حامض الاسكوربيك.

أساسيات تحضير البيئات الميكروبية


تحضير البيئات الميكروبية

تعريف البيئة الميكروبية :
تعرف البيئة على أنها الوسط المناسب لنمو الأحيـاء الدقيقة و تتوفر فيها متطلبات النمو الأساسية.

كتاب تحليل الأغذية - Food Analysis - Suzanne Nielsen




كتاب تحليل الأغذية Food Analysis
الطبعة الخامسة - 2017
 

مرجع هام لا غنى عنه في مجال تحليل الأغذية

مضادات الأكسدة Antioxidants : أنواعها ومصادرها وفعلها وعلاقتها بالسرطان


 مضادات الأكسدة Antioxidants

الأكسدة : هي تفاعل كيميائي يؤدي إلى فقدان المادة لبعض الإليكترونات وهذه الإليكترونات تطلق أثناء عملية الأكسدة وكل خلية من خلايا الجسم تحتاج إلى أكسجين ويتفاعل هذا الأكسجين مع جزيئات الطعام المهضوم بحيث ينتج ثاني أكسيد الكربون والماء والطاقة ، وأثناء هذا التفاعل تخرج بعض الجزئيات الحرة ( الشقوق الحرة ) وتبدأ تبحث عن مكان في الجسم لتتحد معه ، فإذا لم تجد هذا الإتحاد ( طبعاً هي عبارة عن إليكترونات مفردة سالبة الشحنات ) فلا بد من أن تجد مادة موجبة الشحنات حتى تتعادل معها ، وإذا لم تجد هذه الأشياء فسوف تقوم بتدمير خلايا الجسم ، وهذه الحالة تحدث لكل إنسان .

جميع الحقوق محفوظة © 2013 الصناعات الغذائية
تصميم : يعقوب رضا